هل يحرص على عدم تقديم التشجيع لك في أيّ عمل تقومين به؟ هل يوجه إليك كلمات جارحة أو يعمل على إفقادك ثقتك بذاتك؟ تمهلي ولا تتسرعي. فثمة خطوات حكيمة يمكنك أن تقومي بها لكي تعرفي أسباب ذلك ولكي تعالجي الأمر بما يعود عليك بالنفع... وليس العكس.
إعرفي السبب
لمَ أشعر بانعدام الثقة بنفسي؟ في أيّ المواقف لا أحظى بتقدير زوجي؟ يندرج هذان التساؤلان ضمن لائحة من الأسئلة التي لا بدّ لك من أن تطرحيها على نفسك في حال كنت تعيشين مع زوج يسعى دائماً إلى أن ينتقدك ويشعرك بالإحباط. بل ثمّة أسئلة أخرى يتعيّن عليك إيجاد الإحابة عليها ومنها: لمَ أشعر بالإحباط نتيجة لذلك؟ هل أفتقر إلى الثقة بنفسي؟ هل أتبع له على المستوى العاطفي إلى درجة مبالغ فيها؟
نصيحة: إعلمي أنّ الزوج الذي يعمل على أن يثبط عزيمة زوجته ربما يعاني هو أيضاً من فقدان الثقة بنفسه، ما يعني أنّه يسعى إلى الشعور بالتفوق عن طريق توجيه الانتقاد الدائم لها. فإذا كانت هذه حال شريك حياتك، لا تعيري الأمر كبير اهتمام، بل اسعي إلى مساعدته وإلى إبراز مميزاته وتحدثي دائماً عن إنجازاته.
لا تشاركي في لعبته
نعم، في حال كان زوجك يسعى إلى إفقادك ثقتك بذاتك، لا تقومي أنت بالمثل في المقابل لأنّ هذا قد يؤدي إلى انقطاع سبل التواصل بينكما وبالتالي إلى الإساءة إلى علاقتكما.
نصيحة: من المفيد جداً أن تركزي، أثناء تحدّثك في هذا الشأن إلى زوجك، على أمور محدّدة تزعجك وأن تبتعدي عن استخدام العبارات الشمولية. قولي له مثلاً: «أشعر بالاستياء حين تقول لي...» بدلاً من: «أنت تُشعرني دائماً بالإحباط». فهذا يساعدك على معالجة تفاصيل المسألة قبل التخلص من المشكلة بشكل تام. وبالطبع، لا تسعي بدورك إلى انتقاد كل تصرفاته وأقواله.
إلجئي إلى الآخرين
قد لا يلاحظ زوجك أنّه يقول أو يفعل ما يشعرك دائماً بالإحباط. لذا، تبدو الاستعانة بأشخاص تثقين ويثق بهم أمراً ضرورياً جداً، بل أساسياً.
نصيحة: في هذه الحالة، ندعوك إلى أن تعقدي المقارنة بين ما يقوله أو يقوم به وبين ما يقوله أو يقوم به أحد الأشخاص المقربين منه، فهذا قد يساعده على الانتباه إلى الخطأ الذي يرتكبه. فليكن الآخرون مثالاً له.
هل ينفي؟ تنفسي!
إعلمي أن تثبيط العزائم هو ضرب من ضروب الضغط النفسي الشديد. لذا، وفي حال كان زوجك يعمل، بطريقة مقصودة أو غير متعمدة، على تجريدك من قدراتك وحسناتك، ويرفض التحدث في هذا الشأن، فاسعي إلى أخذ قسط من الراحة.
زوجي كثير الانتقاد....كيف أتعامل معه؟
فكّري ملياً بشأن الأمور التي تجعلك عرضة لانتقاد زوجك الدائمفكّري ملياً بشأن الأمور التي تجعلك عرضة لانتقاد زوجك الدائم
هل يسعى زوجك دائماً إلى أن يشعرك بالإحباط؟ هل يحرص على عدم تقديم التشجيع لك في أيّ عمل تقومين به؟ هل يوجه إليك كلمات جارحة أو يعمل على إفقادك ثقتك بذاتك؟ تمهلي ولا تتسرعي. فثمة خطوات حكيمة يمكنك أن تقومي بها لكي تعرفي أسباب ذلك ولكي تعالجي الأمر بما يعود عليك بالنفع... وليس العكس.
إعرفي السبب
لمَ أشعر بانعدام الثقة بنفسي؟ في أيّ المواقف لا أحظى بتقدير زوجي؟ يندرج هذان التساؤلان ضمن لائحة من الأسئلة التي لا بدّ لك من أن تطرحيها على نفسك في حال كنت تعيشين مع زوج يسعى دائماً إلى أن ينتقدك ويشعرك بالإحباط. بل ثمّة أسئلة أخرى يتعيّن عليك إيجاد الإحابة عليها ومنها: لمَ أشعر بالإحباط نتيجة لذلك؟ هل أفتقر إلى الثقة بنفسي؟ هل أتبع له على المستوى العاطفي إلى درجة مبالغ فيها؟
نصيحة: إعلمي أنّ الزوج الذي يعمل على أن يثبط عزيمة زوجته ربما يعاني هو أيضاً من فقدان الثقة بنفسه، ما يعني أنّه يسعى إلى الشعور بالتفوق عن طريق توجيه الانتقاد الدائم لها. فإذا كانت هذه حال شريك حياتك، لا تعيري الأمر كبير اهتمام، بل اسعي إلى مساعدته وإلى إبراز مميزاته وتحدثي دائماً عن إنجازاته.
لا تشاركي في لعبته
نعم، في حال كان زوجك يسعى إلى إفقادك ثقتك بذاتك، لا تقومي أنت بالمثل في المقابل لأنّ هذا قد يؤدي إلى انقطاع سبل التواصل بينكما وبالتالي إلى الإساءة إلى علاقتكما.
نصيحة: من المفيد جداً أن تركزي، أثناء تحدّثك في هذا الشأن إلى زوجك، على أمور محدّدة تزعجك وأن تبتعدي عن استخدام العبارات الشمولية. قولي له مثلاً: «أشعر بالاستياء حين تقول لي...» بدلاً من: «أنت تُشعرني دائماً بالإحباط». فهذا يساعدك على معالجة تفاصيل المسألة قبل التخلص من المشكلة بشكل تام. وبالطبع، لا تسعي بدورك إلى انتقاد كل تصرفاته وأقواله.
إلجئي إلى الآخرين
قد لا يلاحظ زوجك أنّه يقول أو يفعل ما يشعرك دائماً بالإحباط. لذا، تبدو الاستعانة بأشخاص تثقين ويثق بهم أمراً ضرورياً جداً، بل أساسياً.
نصيحة: في هذه الحالة، ندعوك إلى أن تعقدي المقارنة بين ما يقوله أو يقوم به وبين ما يقوله أو يقوم به أحد الأشخاص المقربين منه، فهذا قد يساعده على الانتباه إلى الخطأ الذي يرتكبه. فليكن الآخرون مثالاً له.
هل ينفي؟ تنفسي!
إعلمي أن تثبيط العزائم هو ضرب من ضروب الضغط النفسي الشديد. لذا، وفي حال كان زوجك يعمل، بطريقة مقصودة أو غير متعمدة، على تجريدك من قدراتك وحسناتك، ويرفض التحدث في هذا الشأن، فاسعي إلى أخذ قسط من الراحة.
نصيحة: ابتعدي عنه لبعض الوقت، فهذا قد يعزز في داخله الشعور بالفراغ وبالحاجة إلى وجودك إلى جانبه. وربّما يسمح له بإعادة النظر بسلوكه غير الصائب. خطوة جريئة لكنها قد تكون مفيدة.
عززي ثقتك بنفسك
فكّري ملياً بشأن الأمور التي تجعلك عرضة لانتقاد زوجك الدائم. لكن لا تتوقفي عندها مطولاً، بل ابحثي عن نقاط القوة التي تتمتعين بها والجئي إلى نشاطات مختلفة تصرف نظرك عن هذه المسألة.
إعرفي السبب
لمَ أشعر بانعدام الثقة بنفسي؟ في أيّ المواقف لا أحظى بتقدير زوجي؟ يندرج هذان التساؤلان ضمن لائحة من الأسئلة التي لا بدّ لك من أن تطرحيها على نفسك في حال كنت تعيشين مع زوج يسعى دائماً إلى أن ينتقدك ويشعرك بالإحباط. بل ثمّة أسئلة أخرى يتعيّن عليك إيجاد الإحابة عليها ومنها: لمَ أشعر بالإحباط نتيجة لذلك؟ هل أفتقر إلى الثقة بنفسي؟ هل أتبع له على المستوى العاطفي إلى درجة مبالغ فيها؟
نصيحة: إعلمي أنّ الزوج الذي يعمل على أن يثبط عزيمة زوجته ربما يعاني هو أيضاً من فقدان الثقة بنفسه، ما يعني أنّه يسعى إلى الشعور بالتفوق عن طريق توجيه الانتقاد الدائم لها. فإذا كانت هذه حال شريك حياتك، لا تعيري الأمر كبير اهتمام، بل اسعي إلى مساعدته وإلى إبراز مميزاته وتحدثي دائماً عن إنجازاته.
لا تشاركي في لعبته
نعم، في حال كان زوجك يسعى إلى إفقادك ثقتك بذاتك، لا تقومي أنت بالمثل في المقابل لأنّ هذا قد يؤدي إلى انقطاع سبل التواصل بينكما وبالتالي إلى الإساءة إلى علاقتكما.
نصيحة: من المفيد جداً أن تركزي، أثناء تحدّثك في هذا الشأن إلى زوجك، على أمور محدّدة تزعجك وأن تبتعدي عن استخدام العبارات الشمولية. قولي له مثلاً: «أشعر بالاستياء حين تقول لي...» بدلاً من: «أنت تُشعرني دائماً بالإحباط». فهذا يساعدك على معالجة تفاصيل المسألة قبل التخلص من المشكلة بشكل تام. وبالطبع، لا تسعي بدورك إلى انتقاد كل تصرفاته وأقواله.
إلجئي إلى الآخرين
قد لا يلاحظ زوجك أنّه يقول أو يفعل ما يشعرك دائماً بالإحباط. لذا، تبدو الاستعانة بأشخاص تثقين ويثق بهم أمراً ضرورياً جداً، بل أساسياً.
نصيحة: في هذه الحالة، ندعوك إلى أن تعقدي المقارنة بين ما يقوله أو يقوم به وبين ما يقوله أو يقوم به أحد الأشخاص المقربين منه، فهذا قد يساعده على الانتباه إلى الخطأ الذي يرتكبه. فليكن الآخرون مثالاً له.
هل ينفي؟ تنفسي!
إعلمي أن تثبيط العزائم هو ضرب من ضروب الضغط النفسي الشديد. لذا، وفي حال كان زوجك يعمل، بطريقة مقصودة أو غير متعمدة، على تجريدك من قدراتك وحسناتك، ويرفض التحدث في هذا الشأن، فاسعي إلى أخذ قسط من الراحة.
زوجي كثير الانتقاد....كيف أتعامل معه؟
فكّري ملياً بشأن الأمور التي تجعلك عرضة لانتقاد زوجك الدائمفكّري ملياً بشأن الأمور التي تجعلك عرضة لانتقاد زوجك الدائم
هل يسعى زوجك دائماً إلى أن يشعرك بالإحباط؟ هل يحرص على عدم تقديم التشجيع لك في أيّ عمل تقومين به؟ هل يوجه إليك كلمات جارحة أو يعمل على إفقادك ثقتك بذاتك؟ تمهلي ولا تتسرعي. فثمة خطوات حكيمة يمكنك أن تقومي بها لكي تعرفي أسباب ذلك ولكي تعالجي الأمر بما يعود عليك بالنفع... وليس العكس.
إعرفي السبب
لمَ أشعر بانعدام الثقة بنفسي؟ في أيّ المواقف لا أحظى بتقدير زوجي؟ يندرج هذان التساؤلان ضمن لائحة من الأسئلة التي لا بدّ لك من أن تطرحيها على نفسك في حال كنت تعيشين مع زوج يسعى دائماً إلى أن ينتقدك ويشعرك بالإحباط. بل ثمّة أسئلة أخرى يتعيّن عليك إيجاد الإحابة عليها ومنها: لمَ أشعر بالإحباط نتيجة لذلك؟ هل أفتقر إلى الثقة بنفسي؟ هل أتبع له على المستوى العاطفي إلى درجة مبالغ فيها؟
نصيحة: إعلمي أنّ الزوج الذي يعمل على أن يثبط عزيمة زوجته ربما يعاني هو أيضاً من فقدان الثقة بنفسه، ما يعني أنّه يسعى إلى الشعور بالتفوق عن طريق توجيه الانتقاد الدائم لها. فإذا كانت هذه حال شريك حياتك، لا تعيري الأمر كبير اهتمام، بل اسعي إلى مساعدته وإلى إبراز مميزاته وتحدثي دائماً عن إنجازاته.
لا تشاركي في لعبته
نعم، في حال كان زوجك يسعى إلى إفقادك ثقتك بذاتك، لا تقومي أنت بالمثل في المقابل لأنّ هذا قد يؤدي إلى انقطاع سبل التواصل بينكما وبالتالي إلى الإساءة إلى علاقتكما.
نصيحة: من المفيد جداً أن تركزي، أثناء تحدّثك في هذا الشأن إلى زوجك، على أمور محدّدة تزعجك وأن تبتعدي عن استخدام العبارات الشمولية. قولي له مثلاً: «أشعر بالاستياء حين تقول لي...» بدلاً من: «أنت تُشعرني دائماً بالإحباط». فهذا يساعدك على معالجة تفاصيل المسألة قبل التخلص من المشكلة بشكل تام. وبالطبع، لا تسعي بدورك إلى انتقاد كل تصرفاته وأقواله.
إلجئي إلى الآخرين
قد لا يلاحظ زوجك أنّه يقول أو يفعل ما يشعرك دائماً بالإحباط. لذا، تبدو الاستعانة بأشخاص تثقين ويثق بهم أمراً ضرورياً جداً، بل أساسياً.
نصيحة: في هذه الحالة، ندعوك إلى أن تعقدي المقارنة بين ما يقوله أو يقوم به وبين ما يقوله أو يقوم به أحد الأشخاص المقربين منه، فهذا قد يساعده على الانتباه إلى الخطأ الذي يرتكبه. فليكن الآخرون مثالاً له.
هل ينفي؟ تنفسي!
إعلمي أن تثبيط العزائم هو ضرب من ضروب الضغط النفسي الشديد. لذا، وفي حال كان زوجك يعمل، بطريقة مقصودة أو غير متعمدة، على تجريدك من قدراتك وحسناتك، ويرفض التحدث في هذا الشأن، فاسعي إلى أخذ قسط من الراحة.
نصيحة: ابتعدي عنه لبعض الوقت، فهذا قد يعزز في داخله الشعور بالفراغ وبالحاجة إلى وجودك إلى جانبه. وربّما يسمح له بإعادة النظر بسلوكه غير الصائب. خطوة جريئة لكنها قد تكون مفيدة.
عززي ثقتك بنفسك
فكّري ملياً بشأن الأمور التي تجعلك عرضة لانتقاد زوجك الدائم. لكن لا تتوقفي عندها مطولاً، بل ابحثي عن نقاط القوة التي تتمتعين بها والجئي إلى نشاطات مختلفة تصرف نظرك عن هذه المسألة.