قامت ماخرا شركة فيسبوك بحظر صفحتين فلسطينيتين لصحفيين و قالت أنه تم حظرها عن طريق الخطأ بعد الإبلاغ عنها لإنتهاكها معايير المجتمع. لكن يرى مراقبون أن هذا الحظر متعلق بالجهود التي تبذلها إسرائيل لمحاربة ما تسميه التحريض الإلكتروني على العنف.
وكان قد تعطل حسابات أربعة محررين تابعين لوكالة شهاب وثلاثة مدراء من شبكة أخبار القدس يوم الجمعة الماضية بدون إعطائهم أي تفسير.
وبدأت حملة تضامن على الشبكات الاجتماعية تحت هاشتاغ #FBCensorsPalestine للإحتجاج على ممارسات فيس بوك ضد الصحفيين الفلسطينين. وبعدها تم إستعادة حسابات وصفحات المستخدمين المحظورة.